لا حديث خلال الايام السابقة إلا عن وجود فيروسات تترصد على اللائحة 352، تسمى باللائحة الإضافية و التي توجد عدة نسخ منها لدى اللجان و المنسقيات، تنتظر هذه الفيروسات أنتي فيروس من الوزير الأول اي ترخيصا قصد قبولها ضمن الملفات السرية و العلنية للموارد البشرية و بالتالي التمكن من إرسالها إلى السي أوه دي.
تحولت اللوائح الإضافية إلى فيروسات إن صح التعبير، أو إلى زائدة دودية و التي ليس لها من الحل إلا البتر و رميها في حفر مخصصة لذلك
corbeille
ماذا ننتظر، ننتظر شهر يوليوز اي شهر شعبان بالتقويم الهجري للإحتفال بشعبانة و رمضانة و شوالة و أنه لا حرب في الاشهر الحرم.
اتفاق فاتح غشت 2007 و مجموعة من اللقاءات و الاجتماعات كلها تؤكد ان الجميع سيستفيد بحول الله و لا حول ولا قوة إلا بالله لمن لم يستفد في هذه المرة و إن شاء الله سيتم استصدار مرسوم لغير المحظوظين فيه مباراة شكلية وكوطا و لا شيء غير ذلك قصد البحث فقط عن تخريجة للترقية
لا زلنا نصدق الكلمات و المواعيد العرقوبية و لا زلنا نكذب على أنفسنا بدعوى اننا ضمن الرؤوس و هلم يا قاطع الرؤوس
علينا التملص من مرادفاتنا و من تطمينات أنفسنا و نتجرد من انانيتنا الزائدة لكي نكون جميعا في خندق واحد لنقول لا لهذا الاستهتار و ألا تكون مرجعيتنا اللائحة 352، لان الوزارة نجحت في اعتماد هذه اللائحة كمرجعية و منطلق لجميع الاجتماعات فلنسارع إلى الحد من تطمينات و كلمات اشجار الصنوبر و البلوط