بسم الله الرحمن الرحيم
التمس لأخاك ألف عذر
نحن كل متكتل وموحد لا يتصدع ولا ينحل، فعلينا إحسان الظن وعلى الإخوة المسؤولين الصبر.
لأن المسؤولية تتطلب ذلك، فما ينبغي التفكير فيه الآن هو الخطوات الممكنة لتسريع التسوية هذا الشهر، لا نتلها
بالرد على بعضنا، فالخطأ وارد والسماح موجود
فعفى الله عما سلف، والله الموفق
ما يثير انتباهي وإعجابي الإيجابي هو حماسة الأخ السوري وإحساسه النضالي
طبعا هذا لا يبخس قدرات الإخوة الآخرين وخصوصا الأخ طارق
فتحية خاصة للأخ عدنان السوري الذي يعمل عقله في ابتكار
أرقى الخطوات النضالية
رغم أنني قد لا أتفق على بعضها، لأنه علينا ابتكار الخطوات التي
تلائم الوضعية الآنية ووضع حسابات دقيقة لمآلاتها
لأنه لا ينبغي أن نشهر كل أوراقنا فنقعد ملومين محصورين
وإليكم نموذج الإخوة الدكاترة
فهل تحققت مطالبهم بالاعتصام المفتوح
لذا يبقى الدور النقابي مهم في هذا الملف والاستشارة مع الإطارات النقابية
في اعتقادي ضرورة ملحة لسببين:
الأول الأقدمية النضالية وتراكم التجارب لدى الإخوة
ثم للتوجيه
وهذا يتطلب إحسان الظن بالنقابة نعم مع حثها على الرضوخ لمطالب القواعد
وهذا لايبعد النقابة عن الخطأ
وشكرا للإخوة المناضلين
الساهرين على هذا الملف