أحيي بحرارة جميع المناضلين والمناضلات الشرفاء، وأعزي جميع المتخلفين والمتخلفات الذين لا عذر لهم إلا أنهم اعتادوا البحث عن مبررات واهية والأعذار التافهة والركون إلى الكسل والاستفادة على حساب الآخرين، ولا أقصد أصحاب الأعذار الحقيقية الذين كانوا معنا بقلوبهم ودعائهم ومساندتهم المعنوية والمادية.. فهؤلاء أقول لهم تقبل الله عذركم وموعدنا المحطات النضالية القادمة إن شاء الله..
8و9 فبراير
ودمتهم للنضال أوفياء
فمزيدا من الصبر والتكتل والاتحاد في إطاركم النقابي
فلن يكلفنا النضال ما كلفنا الصمت
وما ضاع حق وراءه طالب